The best Side of الاقتصاد السلوكي
The best Side of الاقتصاد السلوكي
Blog Article
أقسام الموقع هندسة وتكنولوجيا علوم الحاسبات والمعلومات
أغلب العملاء يخافون الخسارة، يمكنك الاستفادة من هذه الصفة لزيادة المبيعات، فمثلاً إذا كنت تريد زيادة مبيعات سائل للتنظيف، بسهولة أخبر المستهلك أنَّ علبة واحدة من هذا السائل توفر عليه شراء ثلاث علب من سائل آخر.
واحصل على اطلاع لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.
إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ سريعاً
كتاب التبديل: كيفية تغيير الأشياء عندما يكون التغيير صعبًا
محاولة تصحيح الحواجز العاطفية التي تمنع فرداً ما من السعي وراء مصلحته أولاً؛ إذ يُستفاد من دراسات علم النفس، وما توصل له علماء النفس من فهم للسلوك البشري في التحليل الاقتصادي.
حسب الأستاذ بكلية هارفارد للأعمال فرانشيسكا جينو، فإن تغيير البيئة أو السياق الذي يُتخذ فيه القرار يتطلب المرور بأربع مراحل هي: تحديد المشكلة، ثم تحديد الدوافع النفسية الكامنة وراء هذه المشكلة، ثم صياغة استراتيجية التغيير التي عادة ما تشتمل على الترغيب، ثم مراجعة النتائج والتأكد من مدى فعالية الاستراتيجية المتبعة.
- على النقيض، فيما يتعلق بالاقتصاد السلوكي، لو اضغط هنا رغب شخص فقدان بعض الوزن ووضع في ذهنه تناول مأكولات صحية فقط، فإن سلوكه سيتأثر إلى حد كبير بالعواطف والعوامل الاجتماعية من حوله مثل إغراءات إعلانات الطعام بسعر أقل وخصومات ويفقد السيطرة على نفسه، وبالتالي، يفشل مشروعه لخسارة الوزن.
استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من
أصبح الاقتصاد السلوكي من أكثر المجالات تأثيراً في الساحة، ولطالما أكد الاقتصاديون على أهميته في إحداث التنمية، ليس فقط في المجالات المتعلقة بالاقتصاد بل أيضاً في مجالات أخرى مثل السياسات العامة للدولة، إذ يُعدّ من التوجهات الجديدة، وظهر له العديد من التطبيقات في البنوك وطرق فرض وتجميع الضرائب، وأثبت تطبيقه نجاحاً كبيراً في أمريكا وأستراليا وأيضاً في بعض الدول العربية التي تسعى إلى تطبيقه مثل لبنان.
من خلال ما سبق يمكننا القول إنَّ الاقتصاد السلوكي يدرس تأثير العوامل النفسية والعاطفية والاجتماعية والإدراكية في قرارات الشخص أو المؤسسة.
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
عندما تُدمج عناصر من الاقتصاد مع عناصر من علم النفس ينشأ مصطلح جديد يُسمى الاقتصاد السلوكي، الذي يهدف أساساً إلى فهم سلوك الناس على أرض الواقع، وليس السلوك نظرياً.
لو عدنا الآن إلى الاقتصاد وقواعده التقليدية، فإن نظرياته تقول بأن الإنسان كائن عقلاني ورشيد. ولكن الحالتين السابقتين أثبتتا عكس ما جاءت به هذه النظريات، ومن هنا ظهر ما يسمى بالاقتصاد السلوكي، الذي يعتمد على الاقتصاد وعلم النفس مع بعضهما ليفسر السلوك الإنساني.